tentang beberapa metode pembelajaran membaca yang paling banyak di gunakan adalah sebagai berikut

1-             الطريقة الجزئية او التركبية[1]

تسمى الطريقة الجزئية لأنها تبداء بتعليم الجزء وهي الحروف, وتركيب الجزء لتكوين الكلمة وتركيب الكلمة إلى جانب الكلمة لتكوين الجملة, ثم تركيب البناء اللغوى المتكامل. وتعتمد هذه الطريقة على مفهوم البسيط للقراءة وهو القدرة على تعريف الحروف والكلمات والنطق بها ونتخص خطوات تعليم الطريقة الجزئية فيما يلى :

-       تحفيظ المتعلمين الحروف الهجائية

-       ربط الحروف مع بعضها في مقاطع دون تركيز على المعنى

-       تجمع المقاطع في مفردات دلالة

-       الإنتقال إلى قراءة الجمل والفقرات والنصوص القصيرة وتركيز الطريقة الجزئية على تدريبات التهجئة, وإتقان علامات الوقوف والترقيم خاصة في القراءة الجهرية في الفصل.

ولهذه الطريقة محاسن ومعايبها, محاسن هذه الطريقة كما يلى :

-       تزيد الأطفال بمقاطيع القراءة ( حروفها ) فيسهل عليهم قراءة اي كلمة جديدة عليهم من خلال معرفتهم لا جزائها.

-       نسهل عملية تعليم الكتابة, جنبا إلى جنب مع القراءة, و كل حرف يتعلم الأطفال صوته يفرغ في رمزة المكتوب فيتدربون على كتابه

-       تقوى الأطفال في الخط والإملاء, ليتدرب على كتابه الحروف ولتكوين المقاطع في الكليمة الواحدة.

وأمّا العيوب لهذه الطريقة فهي :

-       تبداء بتعليم الحروف الذي لا معنى له عند الأطفال. وقد تؤدى إلى السامة والملل

-       نقلل من أهمية الفهم والادراك. فهي تقدم النطق والقراءة على المعاني والمفاهيم

-       يؤدى تلميذ إلى البطاء في القراءة, حتى يقراء كلمة كلمة وحرفا حرفا.

2-             الطريقة الكلية او التحليلية[2]

هي تبداء من كليات تتكون من أجزاء. تشكل في مجموعها كلا متماسكا يؤدى معنى بذاته. ومعنى الآخر هي أساس التعليم فيها يقوم على الجملة او الكلمة وتستمد ذلك من نظريات علم النفس.

وتتبع الطريقة الكلية الخطوات التالية في تعليم القراءة :

-       يسبق تعليم القراءة للمبتدئين مرحلة شفهية تتيح للمتعلم إدراك العلاقات بين الرموز الكتابية وأصوات اللغة.

-       يقوم الدراسون بقراءة الجمل التي اتتقنوا سماعها ونطقها في الحوار قراءة جهرية حتى يتمكنوا من الربط بين المنطوق والمقروء.

-       في المرحلة المتواسطة والمتقدمة, يفهم تدريس مهارة القراءة باعتبارها مهارة مستقلة وقائمة بذاتها ومن يبداء الدراسون مرحلة جديدة تفرق بينهم. اذ هي مرحلة تتطلب قدرات مغايرة للقدرات التي تتطليها المرحلة الاولى ومن ثم تبدو الفوروق بينهم واضحة اذ يحرز بعضهم تقدما بينهما يتخلف بعضهم.

ولهذه الطريقة محاسن ومعايبها, ومحاسن هذه الطريقة فيما يلى :

-       انها اكثر تشويقا واستحابة لحاجات الطفل النفسية

-       تهتم بمعنى مادة القراءة ومدلولات الفاظها

-       تساعد على تكوين قارئ سريع لأن الطفل يتدريب على قراءة الجملة دافعة واحدة ومن جهة اخرى عيوب تلية :

-       تقلل من اهمية الحروف ودورها في بناء الالفاظ, وبالتالى لا يستطيع الطفل قراءة اي كلمة من خارج كتابه المدرس

-       تؤدى من خارج كتبه المدرس

-       تؤدى إلى ضعف في الخط والاملاء

-       ظهرت بعض العيوب الفنية في اثناء تطبيقها ميدانها.

di nukil dari buku khosoisul lughotul arabiyah wa tadrisiha    naif muhammad ma'ruf karya 

---

[1]

[2]